مبارك عبره للذكره

ماحدث يوم الثالث من رمضان الموافق الثالث من أغسطس يوماعظيما سوف يسجله التاريخ دليل على عظمة ورقى الشعب المصري ...فى هذا اليوم العظيم حدث هذا المستحيل أوالذي كان يظنه بعض ضعاف المؤمنين مستحيل ولكن ليس مستحيل على قدرة الله سبحانه وتعالى نعم بحساب ما حدث عن طريق العقل نقول أنه مستحيل لأنه لم يكن يخيل لاحدمن أن الرئيس السابق وزمرته الشر سوف يأتى يوما ويحاكمون أمام قاضى شريف وقوى فى العدل وهو المستشار الحازم أحمد رفعت الذي كان كالأسد الجسور لايهاب من فرعو وزمرته ..أنه فيلم الهى كتبه العادل الذي يمهل ولايهمل ليعطى الناس الأمل بأنه مهما طالت دولة الظلم فسيأتى يوم وتسود فيه دولة العدل أنها مشيئة الله الذي أمهل هذا الجبار الفرصه تلوا الفرصه حتى يرجع عن عناده وجبروتهخ وظلمه ويعود الى العدل والحق ولكن هيهات أن فرعون طغى وتجبر وظن بأن الله غير قادر عليه فأخذه أخذ عزيز مقتدر لتكون نهايته كما يستحق ..لقد

ظن هذا الفرعون بأن رضا أمريكا أهم من رضا الله ورضا شعبه فكان جزائه الحبس خلف القضبان الحديديه وحتما سوف ينال مايستحق على ما فعل بشعبه وعلاروبته وأسلامه لتكون مزبلة التاريخ فى أنتظاره وهذا جذاء من يعاندالله ولا حول ولا قوه الابالله